مستويات المسؤولية: المستوى الثاني- يساعد

يعمل تحت إشراف روتيني. يتلقى التعليمات والإرشادات، ويراجع عمله بانتظام.

من المنتظر منه أن يساهم في المناقشات الجماعية مع أعضاء فريقه. يعمل جنبًا إلى جنب معهم، ويساهم في اتخاذ قرارات الفريق. عندما يتطلب الدور المنوط به ذلك، يتفاعل مع الأشخاص من خارج فريقه، بما في ذلك زملاؤه بالمؤسسة وجهات الاتصال الخارجية.

يؤدي عددًا من أنشطة العمل في بيئات متنوعة.

يستخدم معرفته بالمهام والممارسات الشائعة في مكان العمل لدعم الأنشطة التي يمارسها الفريق مسترشدًا بالتوجيهات.

• يستخدم سلطة تقديرية محدودة في حل المشكلات أو الاستفسارات.
• يقرر متى يطلب التوجيه في المواقف غير المتوقعة. 

• يخطط لعمله الخاص ضمن فترات زمنية قصيرة بطريقة منظمة. 

• يفهم الحاجة إلى التعاون مع فريقه ويأخذ في الاعتبار احتياجات المستخدم / العميل.

• يقوم بدراسة المشكلات الروتينية وحلها.

• يقترح أفكارًا لتحسين مجال عمله.

• يطبق التغييرات المتفق عليها على المهام المكلف بها.

• يطبق التفكير الإبداعي لاقتراح طرق جديدة للتعامل مع المهام وحل المشكلات.

• يبلغ فريقه المباشر وأصحاب المصلحة ذوي الصلة المباشرة بدوره بالمعلومات غير الرسمية.
• ينصت ليفهم ويطرح الأسئلة ذات الصلة للتوضيح أو للبحث عن مزيد من المعلومات. 

• يتولى مسؤولية تطوير تجربته في العمل. 

• يتكيف مع ديناميكيات الفريق ومتطلبات العمل المختلفة.
• يشارك في عمليات تكيف الفريق.

• يستوعب المعلومات الجديدة ويطبقها على المهام الموكلة إليه.
• يدرك أوجه القصور التي تعتري المهارات الشخصية والمعرفة ويسعى وراء فرص التعلم لمعالجتها. 

• لديه مهارات رقمية كافية للقيام بدوره؛ ويفهم الأساليب والأدوات والتطبيقات والعمليات المناسبة ويستخدمها. 

• يفهم القواعد الحاكمة لدوره وللمؤسسة التي يعمل بها وما هو منتظر من كليهما.