التعلم والتطوير LADV
اكتساب المعرفة والمهارات الجديدة بشكل مستمر لتعزيز الأداء الشخصي والمؤسسي.
ملاحظات إرشادية:
يمثل التعلم والتطوير المهني في SFIA انتقالاً من مرحلة تعزيز المهارات الشخصية إلى مرحلة صياغة ثقافة التعلم داخل المؤسسة. ويشمل ذلك:
- اكتساب المعرفة الجديدة وتطبيقها
- تحديد الهوة الفاصلة بين المهارات الفعلية والمهارات المنشودة ومعالجتها
- مشاركة الدروس المستفادة مع الزملاء
- الدفع نحو التطور الشخصي والجماعي.
- تعزيز تطبيق المعرفة لتحقيق الأهداف الاستراتيجية
- الحث على ثقافة التعلم المتوافقة مع أهداف العمل.
يشتمل التعلم الفعال والتطوير المهني على التعليم الرسمي والتعلم التجريبي والدراسة الذاتية والقدرة على تقييم المعلومات الجديدة وتطبيقها بشكل نقدي. كما يتضمن الإلمام بالممارسات الناشئة وتوجهات المجال، ومواءمة مبادرات التعلم مع أهداف العمل الاستراتيجية.
مع تقدم العاملين بالمؤسسة، يتطور نهجهم في التعلم والتطوير من التركيز على تعزيز المهارات الشخصية إلى الدفع نحو تطوير فريق العمل والمؤسسة. وبمرور الوقت، ينتقلون من تطبيق المعرفة الجديدة إلى الدفع بالجهود التي تصوغ ثقافة التعلم، ومواءمة مبادرات التطوير مع الأهداف الاستراتيجية. وفي المستويات العليا، لا يحث العاملون بالمؤسسة على تبني ثقافة التعلم فحسب، بل يعملون أيضًا على امتلاك المؤسسة للمهارات والقدرات اللازمة للتعامل مع التغيرات الحادثة بالمجال والاستفادة من الفرص السانحة.
المستوى الأول- يتابع
- يستخدم المعرفة المكتسبة حديثًا لتطوير المهارات اللازمة للقيام بدوره، ويساهم في تحديد فرص التطوير الذاتي.
المستوى الثاني- يساعد
- يستوعب المعلومات الجديدة ويطبقها على المهام الموكلة إليه.
- يدرك أوجه القصور التي تعتري المهارات الشخصية والمعرفة ويسعى وراء فرص التعلم لمعالجتها.
المستوى الثالث- يطبّق
- يستوعب المعلومات الجديدة ويطبقها بشكل فعال مع القدرة على مشاركة الدروس المستفادة مع الزملاء.
- يبادر إلى تحديد فرص التطوير الملائمة له والتفاوض بشأنها.
المستوى الرابع- يمكّن
- يستوعب بسرعة المعلومات الجديدة، ويقيّمها بشكل نقدي، ويطبقها بشكل فعال.
- يتمكن من فهم الممارسات الناشئة وتطبيقها ويتحمل مسؤولية الدفع بنفسه وبأعضاء فريقه نحو فرص التطوير السانحة.
المستوى الخامس- يضمن، يقدم المشورة
- يستخدم مهاراته ومعارفه للمساعدة في وضع المعايير التي سيطبقها الآخرون في المنظمة.
- يأخذ بزمام المبادرة لتطوير نطاق أوسع من المعرفة عبر الصناعة و / أو الأعمال، ويقوم بتحديد فرص التطوير التي تقع في مجال مسؤوليته وإدارتها.
المستوى السادس- يبادر، ويؤثر
- يعزز تطبيق المعرفة لدعم الضرورات الاستراتيجية.
- يعمل بشكل نشط على تطوير مهاراته في القيادة الاستراتيجية والفنية، ودفع نحو تطوير المهارات في نطاق المساءلة الخاص به.
المستوى السابع- يضع الاستراتيجية،يلهِم، يحشد
- يلهم ثقافة التعلم لتتوافق مع أهداف العمل.
- يحافظ على الرؤية الاستراتيجية في البيئة المعاصرة والناشئة للمجال.
- يضمن تطوير المؤسسة وحشدها لمجموعة كاملة من المهارات والقدرات اللازمة.