إطار المهارات والكفاءات العالمي للعالم الرقمي

الروح القيادية LEAD

توجيه الأفراد أو فرق العمل والتأثير عليهم لمواءمة الإجراءات المتخذة مع الأهداف الاستراتيجية المنشودة وتحقيق نتائج إيجابية.

ملاحظات إرشادية:

تمثل القيادة في SFIA انتقالاً من مرحلة الإدارة الذاتية إلى صياغة استراتيجية المؤسسة. ويشمل ذلك:

  • الظهور كشخصية تتحمل مسؤولية أفعالها
  • تحمل مسؤولية العمل والتطوير
  • توجيه الآخرين والتأثير عليهم
  • المساهمة في قدرات الفريق
  • مواءمة الإجراءات مع الأهداف المؤسسية
  • الإلهام لتحقيق التغيير الإيجابي والدفع نحو تحقيقه.

تشمل القيادة الفعّالة الوعي الذاتي والتأثير والفهم وإلهام وتحفيز الآخرين. كما تتضمن أيضًا التفكير الاستراتيجي وإدارة المخاطر والقدرة على مواءمة الإجراءات مع الأهداف طويلة الأجل.

ومع تقدم العاملين بالمؤسسة، تتطور سماتهم القيادية من مرحلة إدارة المسؤوليات الشخصية إلى توجيه فرق العمل وفي نهاية المطاف صياغة استراتيجية المؤسسة. وبمرور الوقت، ينتقلون من مرحلة التأثير على فرق العمل إلى مرحلة الدفع نحو تحقيق النتائج الاستراتيجية، ومواءمة السياسات مع الأهداف المؤسسية، وإدارة المخاطر على نطاق أوسع. وفي المستويات الأعلى، تلعب القيادة دورًا حاسمًا في صياغة ثقافة المؤسسة، والدفع نحو الابتكار، وتعزيز قدرة المؤسسة على التعامل مع التحديات المعقدة واغتنام الفرص.

المستوى الأول- يتابع

  • يزيد بشكل استباقي من فهمهم لمهام عملهم ومسؤولياتهم. 

المستوى الثاني- يساعد

  • يتولى مسؤولية تطوير تجربته في العمل. 

المستوى الثالث- يطبّق

  • توفير التوجيه الأساسي والدعم لأعضاء الفريق الأقل خبرة حسب الحاجة.

المستوى الرابع- يمكّن

  • يقود أو يدعم أو يرشد أعضاء الفريق.
  • يضع حلولاً لأنشطة العمل المعقدة المتصلة بالمهام الموكلة إليه. 
  • يظهر فهمًا جيدًا لعوامل الخطورة في عمله.
  • يسهم بخبرته المتخصصة في تحديد الاحتياجات دعمًا للمقترحات المقدمة.

المستوى الخامس- يضمن، يقدم المشورة

  • يوفر التوجيه القيادي على المستوى التشغيلي.
  • تنفيذ وتطبيق السياسات المتوافقة مع الخطط الاستراتيجية الموضوعة.
  • يقيم ويقدر المخاطر
  • يأخذ كافة الاشتراطات في الاعتبار عند النظر في المقترحات.

المستوى السادس- يبادر، ويؤثر

  • يوفر التوجيه القيادي على المستوى المؤسسي.
  • يساهم في تطوير السياسات والاستراتيجيات وتنفيذها.
  • يفهم أحدث المستجدات في المجال ودور التكنولوجيا وتأثيرها، ويعرّف بها. 
  • يدير المخاطر المؤسسية ويخفف من وطأتها.  
  • يوازن ما بين الاحتياجات اللازمة للمقترحات المقدّمة والاحتياجات الأوسع للمؤسسة.

المستوى السابع- يضع الاستراتيجية،يلهِم، يحشد

  • يقود الإدارة الاستراتيجية.
  • يستخدم أعلى مستوى من القيادة في صياغة إحدى الاستراتيجيات وتنفيذها.
  • يبلغ عن التأثير المحتمل للممارسات والتقنيات الناشئة على المؤسسات والأفراد، ويقيّم مخاطر استخدامها أوعدم استخدامها. 
  • يطبق الحوكمة في التصدي لمخاطر الأعمال.
  • يعمل على موائمة المقترحات المقدّمة مع التوجه الاستراتيجي للمؤسسة.