حل المشكلات PROB
تحليل التحديات وتطبيق الأساليب المنطقية وتطوير الحلول الفعالة للتغلب على العقبات.
ملاحظات إرشادية:
يمثل حل المشكلات في SFIA انتقالاً من مرحلة معالجة القضايا الروتينية إلى مرحلة إدارة التحديات الاستراتيجية. ويشمل ذلك:
- التعرف على المشاكل وفهمها
- تحليل الحلول المحتملة
- تنفيذ القرارات الفعالة
- تقييم النتائج والتعلم من التجارب
- توقع المشكلات المحتملة ومعالجتها بشكل استباقي
- مواءمة حل المشكلات مع الأهداف المؤسسية.
يتضمن حل المشكلات بشكل فعال التفكير التحليلي والإبداع والقدرة على اتخاذ قرارات مستنيرة. كما يتضمن التعاون مع الخبراء من مختلف التخصصات، وخاصة في المستويات العليا.
ومع تقدم العاملين بالمؤسسة، تزداد مسؤولياتهم في حل المشكلات فينتقلون من حل القضايا الروتينية إلى معالجة التحديات الاستراتيجية المعقدة. في البداية، يركزون على الأساليب المنهجية في التعامل مع المشاكل اليومية، ولكن بمرور الوقت، يطورون القدرة على توقع المشكلات وتقييم مجموعة من الحلول ومعالجة التحديات التي تؤثر على الأهداف الأوسع للمؤسسة. وفي المستويات الأعلى، يقود العاملون بالمؤسسة جهود حل المشكلات، ما يضمن إدارة التحديات المعقدة بما يتماشى مع الأهداف طويلة الأجل.
المستوى الأول- يتابع
- يعمل على فهم المشكلة ويطلب المساعدة في حل المشاكل غير المتوقعة.
المستوى الثاني- يساعد
- يقوم بدراسة المشكلات الروتينية وحلها.
المستوى الثالث- يطبّق
- يستخدم نهجًا منهجيًا لدراسة الخيارات وتقييمها لحل المشكلات الروتينية والمعقدة إلى حد ما.
المستوى الرابع- يمكّن
- يدرس الأسباب والآثار، ويقيّم الخيارات، ويحل مجموعة واسعة من المشكلات لمعقدة.
المستوى الخامس- يضمن، يقدم المشورة
- يدرس المشكلات المعقدة لتحديد أسبابها وآثارها ويقوم بتقييم مجموعة من الحلول، واتخاذ قرارات مستنيرة بشأن أفضل مسار للعمل، في كثير من الأحيان بالتعاون مع خبراء آخرين.
المستوى السادس- يبادر، ويؤثر
- يتوقع ويدفع نحو معالجة المشاكل والفرص التي قد تؤثر على أهداف المؤسسة، ووضع نهج استراتيجي، وتخصيص الموارد.
المستوى السابع- يضع الاستراتيجية،يلهِم، يحشد
- يدير العلاقات ما بين الأطراف المتأثرة والضرورات الاستراتيجية، مع إدراكه لسياق الأعمال الأوسع، واستخلاصه لاستنتاجات دقيقة عند حل المشكلات.