مستويات المسؤولية: المستوى السابع- يضع الاستراتيجية، يلهِم، يحشد بيتا

يحدد رؤية المؤسسة واستراتيجيتها ويدفع نحو تحقيقها في إطار أهداف العمل الشاملة، ويتحمل المسؤولية الكاملة عن الإجراءات والقرارات التي يتخذها بنفسه أو يتخذها آخرون تم إسناد المسؤوليات إليهم، ويفوض لآخرين السلطة والمسؤولية عن أهداف العمل الاستراتيجية.

يوجه، ويؤثر ويلهم التوجه الاستراتيجي وتطوير المنظمة، ويتمتع بالتواصل على مستوى قيادي واسع مع زملائه من داخل المؤسسة ومع جهات اتصال من خارج المؤسسة. يفوض لآخرين مسؤولية تعيين الموارد المطلوبة.

يقوم بعمل قيادي استراتيجي واسع النطاق فيما يتصل بتحقيق قيمة للأعمال عبر امتلاك رؤية، واستخدام الحوكمة، والإدارة التنفيذية.

يطبق المعرفة الاستراتيجية واسعة النطاق لصياغة استراتيجية المؤسسة، وتوقع التوجهات المستقبلية بالمجال، وإعداد المؤسسة للتكيف والقيادة.

• يستخدم سلطته التقديرية في اتخاذ القرارات الضرورية لتحقيق التوجه الاستراتيجي للمؤسسة ونجاحها.
• يقوم بالتصعيد عندما تكون هناك حاجة إلى مدخلات الإدارة التنفيذية للأعمال في هياكل الحوكمة القائمة. 

• يخطط ويقود في أعلى مستوى من السلطة لجميع المناحي المتعلقة بنطاق عمل هام. 

• يدفع نحو التعاون، ويتفاعل مع أصحاب المصلحة في القيادة لضمان التوافق مع رؤية الشركة واستراتيجيتها. 
• يقيم علاقات قوية ومؤثرة مع العملاء والشركاء والقيادات بالمجال.

• يدير العلاقات ما بين الأطراف المتأثرة والضرورات الاستراتيجية، مع إدراكه لسياق الأعمال الأوسع، واستخلاصه لاستنتاجات دقيقة عند حل المشكلات.

• يحدد النهج المؤسسي للتحسين المستمر ويعرّف به.
• غرس ثقافة التحسين المستمر.
• تقييم تأثير مبادرات التحسين على نجاح المؤسسة.

• يؤيد الإبداع والابتكار في الدفع نحو تطوير الاستراتيجيات لخلق فرص الأعمال.

• يتواصل مع الجماهير على كافة المستويات داخل مؤسسته ويتفاعل مع المجال.
• يقدم الحجج والأفكار المقنعة بشكل موثوق به ومقنع لتحقيق أهداف العمل. 

• يقود الإدارة الاستراتيجية.
• يستخدم أعلى مستوى من القيادة في صياغة إحدى الاستراتيجيات وتنفيذها.
• يبلغ عن التأثير المحتمل للممارسات والتقنيات الناشئة على المؤسسات والأفراد، ويقيّم مخاطر استخدامها أوعدم استخدامها. 
• يطبق الحوكمة في التصدي لمخاطر الأعمال.
• يعمل على موائمة المقترحات المقدّمة مع التوجه الاستراتيجي للمؤسسة.

• يعزز المرونة والقدرة المؤسسية.
• يدمج القدرة على التكيف في الثقافة المؤسسية والتخطيط الاستراتيجي.

• يلهم ثقافة التعلم لتتوافق مع أهداف العمل.   
• يحافظ على الرؤية الاستراتيجية في البيئة المعاصرة والناشئة للمجال. 
• يضمن تطوير المؤسسة وحشدها لمجموعة كاملة من المهارات والقدرات اللازمة.

• يدفع نحو تطوير الثقافة الرقمية للمؤسسة ورؤيتها التحويلية.  
• يعزز القدرة و/أو استغلال التكنولوجيا داخل مؤسسة واحدة أو أكثر من خلال فهم عميق للمجال ولتداعيات التقنيات الناشئة.
• يكون مسؤولاً عن تقييم كيفية تأثير القوانين واللوائح على أهداف المؤسسة واستخدامها للقدرات الرقمية، والبيانات، والتكنولوجيا.

• يوفر توجهًا واضحًا وقيادة استراتيجية لترسيخ مبدأ الامتثال، والثقافة المؤسسية، وممارسات العمل، ويعزز بنشاط التنوع والشمول.