إطار المهارات والكفاءات العالمي للعالم الرقمي

إدارة تطوير النظم DLMG

تخطيط وتقييم وتنفيذ أعمال تطوير النظم بما يتفق مع المستهدفات المحددة من حيث الإطار الزمني والميزانية والجودة.

ملاحظات إرشادية:

قد تتضمن الأنشطة على سبيل المثال لا الحصر:

  • استخدام نماذج دورات حياة تطور النظم وتكييفها حسب سياق العمل واختيار ما يناسبها من بين المناهج التنبؤية (القائمة على خطط) أو المناهج التوافقية (التكرارية/ السريعة).
  • التعاون والاتصال المفتوح مع أصحاب المصلحة مع التركيز على تقديم قيمة من خلال تطوير النظم.
  • إدارة المخاطر والتمكين من تعديل الخطط والأعمال قيد التسليم في وقتها المحدد لمواصلة تلبية احتياجات العملاء وتقديم قيمة لهم.
  • المواءمة بين نشاط تطوير النظم والأعمال قيد التسليم من ناحية والبنى الهندسية والمعايير من ناحية أخرى وضمان أن الجودة والأمن والخصوصية جزء لا يتجزأ منها. 
  • وضع خطط طريق للتعريف بخطط تطوير النظم
  • تحديد الموارد اللازمة لجميع المراحل (تخطيط وتقييم وتنفيذ) مشاريع تطوير النظم وكيفية الوفاء بالطلب من خلال القدرة التوريدية.

المستويات

تم تعريفها على هذه المستويات: 5 6 7

إدارة تطوير النظم: المستويات 1-4

عادة لا يتم ملاحظة هذه المهارة عند العمل في هذه المستويات من المسؤولية.

إدارة تطوير النظم: المستوى5

يحدد مشاريع تطوير النظم التي تدعم أهداف وخطط المؤسسة. يختار ويعتمد ويطوع الأساليب والأدوات والتقنيات المناسبة لتطوير النظم. يضمن إطلاع أصحاب المصلحة على الموارد المطلوبة وتوفير هذه الموارد. يعمل على تيسير إتاحة الموارد والاستخدام الأمثل لها. يقوم برصد وإعداد التقارير عن التقدم المحرز في مشاريع التطوير، ويضمن تنفيذ المشاريع وفقا للبنى الهندسية والمعايير والأساليب والأدوات المتفق عليها ويعمل على استيفاء الاشتراطات الخاصة بالخصوصية والأمان. يضع خرائط طريق للتعريف بأنشطة التطوير المستقبلية.

إدارة تطوير النظم: المستوى6

يضع السياسات ويدفع نحو الالتزام بالمعايير الخاصة بتطوير النظم، ويقود الأنشطة التي تسعى لغرس الأمن والخصوصية في عملية تطوير النظم. يحدد ويدير الموارد اللازمة لجميع مراحل مشاريع تطوير النظم، ويعمل على تحقيق المستهدفات التقنية والمالية والمستهدفات المتعلقة بالجودة.

إدارة تطوير النظم: المستوى7

يقود عملية صياغة وتطبيق الإطار الخاص بإدارة تطوير النظم بالمؤسسة وإخضاعه للتطوير المستمر. يوائم ما بين عملية تطوير النظم مع استراتيجيات وأهداف العمل من ناحية ومع التكنولوجيا والفرص الرقمية الناشئة. لديه تصور عام حول مساهمة برامج تطوير النظم في النجاح المؤسسي. يجيز هيكل مهام ومنصات تطوير النظم ويضع استراتيجية لإدارة الموارد في إطار عملية تطوير النظم، ويجيز تخصيص الموارد لبرامج تطوير النظم.