إطار المهارات والكفاءات العالمي للعالم الرقمي

إجراء الاختبارات TEST

فحص المنتجات والنظم والخدمات لتقييم السلوك ومعرفة ما إذا كانت تتفق مع الاشتراطات والمواصفات المحددة أو غير المحددة.

مستويات المسؤولية عن هذه المهارة

1 2 3 4 5 6

ملاحظات إرشادية:

يشمل نطاق الاختبار التكنولوجيا ومكونات النظام وعمليات التهيئة وحزم التطبيقات ونظم الربط. هذه المهارة صالحة للتطبيق على جميع أساليب الاختبار المنهجية- التي يمكن إجراؤها باستخدام نُهُج تنبؤية (القائمة على الخطط) أو نُهُج توافيقية (تكرارية/ سريعة). 

قد تتضمن الأنشطة على سبيل المثال لا الحصر:

  • تخطيط وتصميم وإدارة وتنفيذ الاختبارات ورفع تقارير بشأنها
  • الاختبار الوظيفي للإمكانات والخصائص
  • الاختبار غير الوظيفي لخصائص منها على سبيل المثال لا الحصر خصائص الأداء والأمان والوصول والدعم والاسترداد والأرشفة والاحتفاظ والمتانة والإتاحة والسعة والقدرة على التوسع والموثوقية والأداء والثبات والحجم وإمكانية الصيانة والنقل.
  • الاختبارات الثابتة والتحليل الثابت
  • إدارة المخاطر المتعلقة بالاختبارات واتخاذ تدابير وقائية حين تدعو الحاجة لذلك.
  • تبني وتطويع أساليب اختبار منها منهج الشلال أو النهج التراكمية أو السريعة.
  • الاتساق مع معايير العمليات ولوائح المجال المحددة وحماية البيانات المتفق عليها التشريعات
  • هندسة واستخدام والالتزام بمجموعة اختبارات لقياس وتحسين جودة البرمجيات الخاضعة للاختبار.
  • تعزيز الإنتاجية عبر أتمتة الاختبار واستخدام أفضل الأدوات والممارسات في الاختبار.
  • وضع اختبارات وأطر آلية موثوقة وقابلة للقياس والتقييم.

فهم مستويات المسؤولية لهذه المهارة

حيث لا يتم تعريف المستويات الأدنى ...
  • لا يتم تحديد المهام والمسؤوليات المحددة لأن المهارة تتطلب مستوى أعلى من الاستقلالية والتأثير والتعقيد في صنع القرار مما هو متوقع عادة في هذه المستويات. يمكنك استخدام عبارات الجوهر لفهم المسؤوليات العامة المرتبطة بهذه المستويات.
حيث لا يتم تعريف المستويات الأعلى ...
  • لم يتم تحديد المسؤوليات والمساءلة لأن هذه المستويات العليا تنطوي على قيادة استراتيجية وتأثير تنظيمي أوسع يتجاوز نطاق هذه المهارة المحددة. انظر بيانات الجوهر.

تطوير المهارات وإظهار المسؤوليات المتعلقة بهذه المهارة

تظهر المستويات المحددة التقدم التدريجي في المهارات والمسؤوليات.

حيث لا يتم تعريف المستويات الأدنى ...

يمكنك تطوير معرفتك ودعم الآخرين الذين يتحملون مسؤولية في هذا المجال من خلال:

  • تعلم المفاهيم والمبادئ الأساسية المتعلقة بهذه المهارة وتأثيرها على دورك
  • أداء المهارات ذات الصلة (انظر مهارات SFIA ذات الصلة)
  • دعم الآخرين الذين يقومون بمهام وأنشطة ذات مستوى أعلى
حيث لا يتم تعريف المستويات الأعلى ...
  • يمكنك التقدم من خلال تطوير المهارات ذات الصلة التي هي أكثر ملاءمة لمستويات أعلى من القيادة التنظيمية.

إظهار/إخفاء الأوصاف والمستويات الإضافية.

إجراء الاختبارات: المستوى1

المستوى الأول- يتابع: السمات الجوهرية للمستوى: أداء المهام الروتينية تحت إشراف دقيق، واتباع التعليمات، وطلب التوجيه لإكمال العمل، وتعلم المهارات والمعارف الأساسية وتطبيقها.

يقوم بتنفيذ برامج نصية يدوية محددة للاختبار تحت إشراف. ويستخدم أدوات اختبار أساسية مؤتمتة ويسجل النتائج ويقوم بإعداد تقارير بالمشاكل التي واجهته. يعمل على فهم دور الاختبار كأداة لتحسين التصميم بالإضافة وعملية للتحقق من الصحة.

إجراء الاختبارات: المستوى2

المستوى الثاني- يساعد: السمات الجوهرية للمستوى: تقديم المساعدة للآخرين، والعمل تحت إشراف روتيني، واستخدام تقديره الشخصي في حل المشكلات الروتينية، والتعلم النشط من خلال التدريب والخبرات المكتسبة أثناء العمل.

يصمم حالات اختبار وينشئ برامج نصية للاختبار وبيانات داعمة له ويؤتمت المهام المتكررة بما يتفق مع الاشتراطات أو المواصفات المحددة. يحدد الشروط الموضوعة لإجراء الاختبار الخاصة باشتراطات بعينها. ينفذ ويسجل اختبارات يدوية وآلية وفقًا لخطط الاختبارات الموضوعة. يحلل أنشطة الاختبار ونتائجه والمشكلات والمخاطر التي واجهته ويرفع تقريرا بذلك.

إجراء الاختبارات: المستوى3

المستوى الثالث- يطبّق: السمات الجوهرية للمستوى: أداء مهام متنوعة، معقدة وغير روتينية في بعض الأحيان، باستخدام أساليب وإجراءات قياسية. العمل تحت إشراف عام، وممارسة السلطة التقديرية، وإنجاز العمل الموكل إليه في المواعيد النهائية المحددة. التعزيز الاستباقي للمهارات والتأثير في مكان العمل.

يصمم حالات اختبار وبرامج نصية للاختبار بتوجيه شخصي منه مستنبطة من المعايير المحددة مسبقًا ويسجل نتائج الاختبار ويرفع تقارير بها. يشارك في عملية مراجعة الاشتراطات والتصميم والمواصفات ويستخدم هذه المعلومات في تصميم خطط الاختبار والظروف التي يجري فيها الاختبار. يطبق المعايير المتفق عليها لتحديد مواصفات الاختبار اليدوي والآلي وإجرائه. يحوّل مهام الاختبار إلى مهام آلية وينشئ تغطية بالاختبارات عبر بنية تحتية قائمة بالفعل أو جديدة. كما يحلل الأنشطة والنتائج والمشكلات والمخاطر الخاصة بالاختبارات ويرفع تقارير بشأنها.

إجراء الاختبارات: المستوى4

المستوى الرابع- يمكّن: السمات الجوهرية للمستوى: أداء أنشطة معقدة متنوعة، ودعم الآخرين وإرشادهم، وتفويض المهام عند الاقتضاء، والعمل بشكل مستقل تحت التوجيه العام، والمساهمة بالخبرة لتحقيق أهداف الفريق.

يختار منهج اختبار ملائم بما في ذلك الاختبار اليدوي أو المؤتمت. يطور وينفذ خطط اختبار وحالات اختبار. يطبق أطر واختبارات مؤتمتة قابلة للقياس وموثوقة. يساهم مع الأطراف المشاركة في تصميم وتطوير المنتجات أو النظم أو الخدمات للتمكين من تغطية شاملة للاختبار. يحدد التحسينات المطلوبة في الاشتراطات أو عمليات التصميم أو وضع المواصفات لرفع مستوى فاعلية وكفاءة الاختبار. يحلل أنشطة الاختبار ونتائجه والمشكلات والمخاطر التي واجهته بما في ذلك اختبار أعمال الآخرين ويرفع نقارير بشأنها.

إجراء الاختبارات: المستوى5

المستوى الخامس- يضمن، يقدم المشورة: السمات الجوهرية للمستوى: تقديم إرشادات موثوقة في مجاله، والعمل تحت إشراف واسع النطاق. أن يكون مسؤولاً عن تحقيق نتائج عمل مهمة، بدءًا من التحليل، مرورًا بالتنفيذ ووصولاً إلى التقييم.

يخطط ويقود أنشطة الاختبار عبر كل مراحل وعمليات تكرار تطوير المنتجات والنظم والخدمات. يقدم مشورة وتوجيه يستندان إلى الخبرة بشأن أي من جوانب تخطيط وتنفيذ الاختبار. يتبنى ويطوّع أساليب ملائمة للاختبار وأدوات وآليات مؤتمتة لحل المشكلات التي تواجهها الأدوات ونُهُج الاختبار. يقيس ويراقب عمليات تطبيق المعايير الخاصة بالاختبار. يُقيّم المخاطر ويتخذ تدابير وقائية. يحدد التحسينات المطلوبة ويشارك في تطوير السياسات والمعايير والمبادئ التوجيهية المؤسسية للاختبار.

إجراء الاختبارات: المستوى6

المستوى السادس- يبادر، يؤثر: السمات الجوهرية للمستوى: يتمتع بنفوذ مؤسسي كبير، ويتخذ قرارات رفيعة المستوى، ويشكل السياسات، ويظهر سمات قيادية، ويعزز روح التعاون المؤسسي، ويقبل المساءلة في المجالات الرئيسية.

يضع سياسات ومعايير ومبادئ توجيهية للمؤسسة لإجراء الاختبارات. يخطط ويقود جهود أنشطة الاختبار الاستراتيجية الكبيرة والمعقدة. يقود الأنشطة الخاصة بإدارة المخاطر والفرص المرتبطة بعملية الاختبار. يكيف أو يطور قدرات وأساليب الاختبار المؤسسية لحل مشكلات العمل والمشكلات الهندسية المعقدة التي تواجه الأدوات وعملية الاختبار. يعزز ثقافة الجودة في المؤسسة ككل ويدفع نحو تبني السياسات والمعايير الخاصة بالاختبار والالتزام بها.