التعقيد
جميع المستويات من الأول إلى السابع
المستوى الأول- يتابع
يقوم بالأنشطة المعتادة في بيئة مهيكلة. يحتاج إلى المساعدة لحل المشكلات غير المتوقعة. يشارك في ابتكار أفكار جديدة.
المستوى الثاني- يساعد
ينجز عددًا من الأنشطة المتعلقة بالعمل في بيئات متنوعة. قد يساهم في عملية حل المشكلات المعتادة. قد يستخدم التفكير الابتكاري أو يقترح طرقًا جديدة للقيام بإحدى المهام.
المستوى الثالث- يطبّق
ينجز عددًا من الأعمال، التي تكون أحيانًا معقدة وأحيانًا غير معتادة في بيئات متنوعة. يطبق أسلوبًا منهجيًا لتحديد المشكلات العادية والمعقدة تعقيدًا متوسطًا وحلها. يطبق أساليب التفكير الابتكاري ويشارك فيها أو يجد طرقًا جديدة لإتمام المهام.
المستوى الرابع- يمكّن
يتضمن عمله مجموعة كبيرة من الأنشطة الفنية أو الاحترافية المعقدة في مجموعة متنوعة من السياقات. يبحث في المشكلات المعقدة ويحددها ويحلها. يطبق مفاهيم التفكير الابتكاري وييسرها ويطورها أو يجد طرقًا مبتكرة لإنجاز عمل قيد التنفيذ.
المستوى الخامس- يضمن، يقدم المشورة
يطبق وينفذ السياسات التي تتسق مع الخطط الاستراتيجية. يؤدي عددًا كبيرًا ومتنوعًا من الأنشطة الفنية / أو المهنية المعقدة المتصلة بالعمل. يضطلع بالعمل الذي يستلزم تطبيق المبادئ الأساسية في عدد كبير من السياقات التي يصعب التنبؤ بها في أغلب الأحيان. يعمل ويتعاون مع الخبراء لحل المشكلات المعقدة المتصلة باحتياجات العملاء/ المؤسسة. يتفهم العلاقات القائمة بين حقله الاختصاصي واحتياجات العميل/ المؤسسة.
المستوى السادس- يبادر، يؤثر
يساهم في تطوير وتطبيق السياسات والاستراتيجيات. يؤدي أنشطة بالغة التعقيد تتصل بالعمل تضم جوانب فنية ومالية وجوانب تتصل بالجودة. لديه خبرة واسعة في حقل (حقول) اختصاصه وفهم لتأثيراته على مجال العمل الأوسع والنطاق الأوسع للعملاء/ المؤسسة.
المستوى السابع- يضع الاستراتيجية، يلهِم، يحشد
يطبق أعلى مستوى من مهارات القيادة على وضع إحدى الاستراتيجيات وتطبيقها. يمارس عددًا كبيرًا من المهارات القيادية الاستراتيجية عند تقديم قيمة تجارية من خلال الرؤية والحوكمة والإدارة التنفيذية. لديه فهم عميق للمجال ولتأثيرات التكنولوجيات الناشئة على بيئة الأعمال بمفهومها الأوسع.