مستويات المسؤولية: المستوى السادس- يبادر، يؤثر
الاستقلالية
لديه سلطة محددة ومسؤول عن الإجراءات والقرارات المتعلقة بإحدى نواحي العمل المهمة التي تشمل المسائل الفنية والمالية وتلك المتعلقة بالجودة. يضع الأهداف المؤسسية ويسند المسؤوليات
التأثير
يؤثر على صياغة السياسات والاستراتيجيات. يقيم علاقات مؤثرة مع العملاء الداخليين والخارجين والموردين والشركاء على مستوى الإدارة العليا، ويشمل ذلك القيادات في قطاع العمل. يشجع على التعاون مع طائفة متنوعة من أصحاب المصلحة من ذوي الأهداف التنافسية داخل المؤسسة. يتخذ القرارات التي تؤثر على تحقيق الأهداف المؤسسية والأداء المالي.
التعقيد
يساهم في تطوير وتطبيق السياسات والاستراتيجيات. يؤدي أنشطة بالغة التعقيد تتصل بالعمل تضم جوانب فنية ومالية وجوانب تتصل بالجودة. لديه خبرة واسعة في حقل (حقول) اختصاصه وفهم لتأثيراته على مجال العمل الأوسع والنطاق الأوسع للعملاء/ المؤسسة.
مهارات العمل
يُبدي روحًا قيادية في إدارة المؤسسة.
يفهم أحدث المستجدات في المجال ودور التكنولوجيا وتأثيرها ويعرّف بها.
يدير المخاطر المؤسسية ويخفف من وطأتها.
يوازن ما بين الاحتياجات اللازمة للمقترحات المقدّمة والاحتياجات الأوسع للمؤسسة.
يعزز ثقافة التعلم والنمو في نطاق اختصاصه.
ويحث على الامتثال للتشريعات ذات الصلة، وعلى ضرورة توفير الخدمات والمنتجات وممارسات العمل اللازمة لتوفير فرص الوصول المتساوية وتكافؤ الفرص للناس على اختلاف إمكاناتهم.
يحدد ويعزز فرص تبني التقنيات والخدمات الرقمية الجديدة.
يطبق طائفة كبيرة من المبادئ المبتكرة و/ أو مبادئ الإدارة تطبيقا إبداعيًا لتحقيق فوائد أعمال موائمة لاستراتيجية المؤسسة.
يتواصل بثقة كبيرة مع المؤسسة بأكملها على جميع المستويات مع كل من الجماهير المتخصصة وغير المتخصصة موضّحًا أهداف الأعمال.
التعلم والتطور المهني- يأخذ بزمام المبادرة لتطوير مهاراته ويقود عملية تطوير المهارات الضرورية في نطاق اختصاصه.
الأمن والخصوصية والأخلاقيات- يضطلع بدور قيادي في تعزيز وضمان تطبيق ممارسات وثقافة عمل صحيحة في نطاق مجال اختصاصه وبشكل جماعي في المؤسسة.
المعرفة
طوّر من معارفه بالأنشطة والممارسات الخاصة بالمؤسسة وتلك الخاصة بالموردين والشركاء والمنافسين والعملاء. يعزز تطبيق مجموعات المعارف العامة والمتخصصة داخل مؤسسته. يطور مهارات القيادة التنفيذية ويوسّع ويعمق من معارفه بالمجال أو بالأعمال عامة.